
بعد المغرب
الحمى تصل للمنتوجات الجزائرية، حيث اشتعلت بمواقع التواصل الإجتماعي حملات لمقاطعة للعديد من المنتوجات، في توجه يحاول من خلاله بعض المواطنين فرض منطق جديد في التعامل مع المؤشرات الاقتصادية الراهنة، خاصة في ما يتعلق بارتفاع الأسعار، معبرين من خلاله عن احتجاجهم على موجات الغلاء. لم يتوقف نشطاء يقودون هذه الحملات عند مطلب مقاطعة منتوج السيارات فقط، ولكن توجهو نحو سلع أخرى، مثل الدعوة إلى مقاطعة شراء الحليب
...